.png "English"){kind=small}
مغارة شوفيه، يحضنها وادي بون دارك، جنوب شرق فرنسا، في منطقة الأرديش ، حيث عثر ثلاثة علماء مغاور، على مؤشرات حياة إنسانية تعود الى ما قبل 32 ألف عام، ما يعتبر الأقدم في العالم. وللمقارنة فإن مغارة لاسكو جنوب فرنسا تعود الى ما يقارب 18الف عام، ومغارة الميرا في اسبانيا الى ما 16الف عام ....
4 التعليقات:
معلومات قيمة ومفيدة سمعت بها قبلا لكن بالنسبة لي اعلم فيها قليلا فهم يحللون اثار الاقدام ونسبة غرزها في الارض ونسبة التراب وطبقات الارض في تغيراتها مع مرور الاعوام تتكون قشرة في منطقة الوقوف ويظهر الاثر بعد فترة من الزمن لكن لدي نقطة هنا لا ادري لها معنى وبحثت فيها كثيرا الارض مرت عبر سنين في ثبات جليدي قارص ومرت عبر سنين في في هواء كبريتي وعمر الاقدام هذه تأتي في هذه الازمنة فهل كان البشر يستطيعون العيش في تلك الفترة لا ادري لكن فترة التجمد كما يقال عنها انها لم يبقى على الارض من حياة غير الذين يتطيعون التأقلم به من ثبات شتوي حويصلي حقيقة معلومات غريبة لكن يبقى العلم غريبا ولست خبيرا بأمور الطبغرافيا والجولوجيا حتىاستطيع تحليله لكن كتبت ما اعرفه عن الموضوع
أهلا أخوي رامي........
يااااااااااه إنتبهت على الرسومات يلي بلجدران
يعني ما توقعت الإنسان البدائي يقدر يرسم بهي الدقة ؟؟؟؟؟
وحلوة كمان فكرة نسخ المغارة ورح يفتحو كوبي من المغارة للزوار في عام 2014
أشكرك على مشاركتي برأيك في هذا الموضوع
تحياتي وإحترامي....
الرسومات اللي جواها غريبه اوي
دي عامله زي ما يكون واحد من العصر الحالي رسمها
مشكوره برايد
اه والله صادقة أختي الغالية ولاء الرسومات دقيقة وما بتوقع إنسان على دور قبل يقدر يرسم بهيك دقة
منورة يا غالية
تحياتي........
إرسال تعليق