skip to main | skip to sidebar
English French German Spain Italian Dutch Arabic

this widget by www.AllBlogTools.com

08‏/12‏/2010

كتاب الحظرد (العزيف)...أو (النيكرونوميكون).....The Book Of Dead (كتاب أسماء الموتى)



.
نيكرونوميكون


Necronomicon



و معناه كتاب


اسماء الموتى .


عبد الله الحظرد هو شاعر وساحر يمني , ظهر حوالي السنه 700 ميلاديه في فترة حكم الأمويين, زار خرائب بابل و جاب العالم كله تقريبا ويقال أنه قضى 10 أعوام بمفرده في صحراء الربع الخالي, أجاد عدة لغات استخدمها في ترجمة المخطوطات القديمه, تكلم في كتابه (العزيف) عن أشياء عجيبة , منها أنه رأى مدينة ( إرم ذات العماد ) المذكورة في القرآن الكريم .

رحل الى دمشق في أواخر حياته حيث قام بتأليف كتابه العجيب ( العزيف ) الذي اصبح يعرف فيما بعد بـ ( النيكرونوميكون ) , وهذا الكتاب يصف أساليب سحريه لتقصي الماضي الغامض عن طريق انطاق الجثث و استحضار الارواح وهو نموذج عكسي لفكر العراف الشهير (نوستراداموس) الذي يستعمل أساليب سحريه لقراءة المستقبل.

ككل من لهم تعاملات مع تحضير الارواح جاء موته او اختفاؤه النهائي عام 738 م غامضا كما يقول (ابن خلكان) -المؤرخ في القرن 13- : " اختطف من قبل وحش مخيف التهمه في وضح النهار في وجود شهود جمدهم الخوف " .
 

 
ينقب علماء اثار جامعة"ميسكاتونيك " موقع من المواقع التي تكلم عنها الحظرد سنة 1923





"بوابات الجحيم " : مسكن عبد الله الحظرد كما يقول السكان المحليون . استغرق التنقيب اسابيع عديدة نظرا لرهبة العمال من المكان وعند سؤالهم عن السبب كانوا يشيرون الى السماء ويقولون :" لا ! لا !"




يفحص الأستاذ "هيوستن" ومساعده البقايا البشريّة التي وجدت في الموقع. يعتقد بأنه أحد ضحايا عمل كتاب "العزيف" . وبقايا هؤلاء محفوظة في سراديب اقسام التاريخ بالجامعات




يفحص الأستاذ هيوستن والدّكتور مالدري المصنوعات اليدوية من موقع الحظرد بين المصنوعات اليدوية كانت أجزاء كتاب العزيف وأجزاء طينية مسمارية ومعبود صغير....

النيكرونوميكون :





الكتاب الذي احدث جدلا واسعا على مدار قرون عديدة وذهب ضحيته آلاف الناس من الذين حاولوا تطبيق ما ورد فيه او ممن استخدموه ظلما ويكفي انه كتاب السحر الاسود كتاب الموت والصورة التاليه هي عبارة عن غلاف الكتاب الذي جدده لافكرافت في القرن العشرين


النيكرونوميكون : هو النسخة اللاتينية من كتاب العزيف AL-Azef الذي ينسب تأليفه في الاصل الى عبد الله الحظرد alhazrad .. تأتي كلمة العزيف من صوت الحشرات الليلية حيث كان العرب قديما يعتقدون انها اصوات "جن" تسكن الصحراء. جاءت الاشارة الاولى لوجود هذا الكتاب -في العصر الحديث- في رواية لافركرافت(كلب الصيد) 1923 كلمة " نيكرونوميكون" اليونانية الاصل تعني كما قال لافر كرافت "كتاب أسماء الموتى" وان كان علماء اللغة اليونانيون قد افادوا بان ذلك ليس دقيقا وان معناها الدقيق : " The Book of the Law of the Dead = كتاب قانون الموت " اما النطق اليوناني الصحيح ل" كتاب اسماء الموتى =The Book of Dead Names" فهو : Necr-Onom-icon



ترجم الكتاب عدة مرات وبعدة لغات ولكن لم يعثر قط على الاصل العربي لهذا الكتاب , حاول كثيرون قديما البحث عن اصول هذا الكتاب نذكر منهم الحاكم (ادريس شاه) الذي قام بالبحث في مكتبات الهند ومصر ومكة المكرمة ولكن دون جدوى .. اول ظهور للكتاب كان في عام 1232 على يد رجل يدعى (تيودور فلتاس) قام البابا (جريجوري) بمصادرة واحراق ترجمة لاتينية لهذا الكتاب , في القرن الــــــ15 ظهرت ترجمة المانية عرفت ب"الرسالة السوداء =black letter" ايضا في القرن الـ17ــــ هناك ترجمة اخرى ظهرت في اسبانيا . هناك ترجمة لاتينية قام بها القس الدومينيكاني من اصل الماني (اولوس ورميوس) الذي كان سكرتير المحقق الاول في محكم التفتيش الاسبانية . هذا الراهب هو من اعطى للكتاب الاسم اليوناني " النكرونوميكون" , واشار في مقدمة الكتاب الى الاصل العربي للكتاب وهو ” العزيف ”


في تلك الفترة كان من الحماقة ان يقوم (ورميوس) بترجمة ونسخ المخطوطة حيث اتهم بالهرطقة واحرق ومعه اوراقه , ولكن هناك من يقول بان تلك الاوراق قد وجدت طريقها الى مكتبة الفاتيكان . في عام 1586 ظهرت ترجمة انجليزية في براغ بحوزة الساحر الانجليزي المشهور (جون دي)




ومساعده (ادوارد كيلي) الذين حصلوا عليها على ما يبدو من المشعوذ (يعقوب اليعازر) الذي هرب من ايطاليا الى براغ بعد اتهامات بتحضير الارواح , في ذلك الوقت كانت براغ مرتعا لكل المشعوذين والسحرة على مايبدو تحت رعاية ملكها رودلف الثاني . في عام 1664 تظهر ترجمة عبرية مصحوبة بشرح وافي كتبت بواسطة (ناثان غزة ) الذي وضعها في كتاب عنونه ب " Sepher ha-Sha'are ha-Daath, (the Book of the Gates of Knowledge) = كتاب بوابات المعرفة"

.

.
إن النكرونوميكون كتاب تاريخ يحكي عن الكيانات القديمة أكثر منه دليلاً للسحرة المبتدئين كما يظن البعض. وهذا هو ما يجعل الكتاب مخيفًا.. فهو لا يعتقد بأننا ملوك الكون وأن الكون في خدمتنا، بل هو يتحدث عن كون معاد فيه قوى عاتية، بينما نحن مجرد غبار معدوم الحيلة وما يبقينا أحياء هو أننا أتفه من اللازم..

اعتقد "الحظرد" أن أجناسًا أخرى غير الإنسان ورثت معه هذه الأرض، وأن ما يعرفه الإنسان عرفه من كائنات مما وراء هذا العالم. وآمن –وكان دقيقًا في هذا- بأن النجوم شموس أخرى حولها كواكب أخرى. وزعم أنه اتصل بالكيانات القديمة The old ones عن طريق السحر.. وكان يرى أن هؤلاء سيسيطرون على الأرض في النهاية محولين العالم الذي نعرفه إلى خراب. إن هذه الكيانات القديمة كائنات فوق البشر وخارج البشر تعيش خارج حدود عالمنا,, وقد تزوجت من نساء البشر فأنجبت مسوخًا .. التوراة تلمح لشيء من هذا، وهناك كتاب يهودي يدعى (إنوخ Enoch)




يحكي عن 20 شيطانًا جاءوا الأرض وتزوجوا من بنات البشر، فأنجبوا ذرية مخيفة.. أفراد الذرية تعلموا كيف يصنعون أسلحة غريبة ومجوهرات وكيف يشربون الدم. التلمود يحكي القصة ذاتها. ويعتقد الغربيون أن هذه الكيانات القديمة هي ما يعنيه العرب بلفظ (الجن).




عثر علماء " ميسكاتونيك" على ما يعتقد انه بقايا من كتاب العزيف ..






صورة مقربة اكثر توضح الكتابات على الغلاف




صورة مقربة من الكتاب الاساسي (كتاب العزيف)







احد المخلوقات التي تكلم عنها اينوخ في الكتاب



هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 907x1024.



لاليستر كرولي المشعوذ الشهير




صورة لغلاف كتاب لافركرافت (NICRONOMICON-Book Of The Dead)





(*)


زعم لافكرافت يوما ان الحظرد كان يعبد ألهة وثنية و هى

كتولو cthulu










ويوج سوثوت


Yog Sothoth






__________________________













_______________________


النكرونوميكون


وايونخ:



من الجدير بالذكر ان كتاب


ايونخ من اعتق كتب السحر و اكثرها ندرة و غموض ..... و هو غير متوفر فى مصر نهائيا ..... اخبرنى احدهم يوما ان الكتاب متاح فى المغرب العربى ..... الكتاب يحوى شفرة للتحدث مع الكيانات القديمة التى زعم الحظرد انه تحدث اليها ..... و يقول الكتاب ان هذه الكيانات كانت تقطن الأرض قبل الأنسان ..... و يرى الكتاب ان البشر يعيشون لأنهم اتفه من ان يراعوا بالا ..... و كذلك ايده كتاب العزيف فى موضوع الكيانات القديمة ..... و قد قيل ان الحظرد قد فتح بوابة بكتابه و تحدث الى هذه الكيانات ..... و انظروا معى كيف كانت نهايته قتل على يد مخلوق بشع غير ارضى كما قال الشهود ..... فقط لأنه علم اكثر ما ينبغى له ان يعلم ..... فكما تعلمون ..... لكل معرفة ثمن , و قد دفع الثمن باهظا اعتقد ..!


_________________






يعقوب أليتزر



..... كان ساحر يهودى ترجم الكتاب للعبرية عام 1664 و صار اسمه :سيفر هاشاؤى حاداث اى كتاب بوابة المعرفة ..... و كان نكرومانسر محترف هكذا عينى عينك قال ان الكتاب معه ..... 



و هنا لمع اسم


ناتان غزة ..... ساحر يهودى و لد فى القدس و درس التلمود و الكابالاه ..... ثم وقع الكتاب الرهيب فى يده فوجد انه يحدثه عن امور تهمه شخصيا ..... ثم ظهر اسم دانيال دى الساحر الشهير الذى ترجم الكتاب الى الأنجليزية .....



كتاب العزيف أو نيكرونوميكون (بالإنجليزية: Necronomicon) هو كتاب خيالي ذكره كاتب الرعب الأميركي لافكرافت في عدد من قصصه. ألف الكتاب شاعر عربي من صنعاء أسمه عبدالله الحظرد و كان يعرف أيضا باسم العربي المجنون. يتحدث الكتاب عن الكيانات القديمة و تاريخهم و كيفية الإتصال معهم و استحضارهم. كما أن هناك رواية عربية من أدب الرعب ألفها الكاتب المصري أحمد خالد توفيق وهي تحمل عنوان أسطورة العلامات الدامية .. والتي تتحدث في أساسها عن قصة الكتاب والتي توحي بأن كل من يمتلك هذا الكتاب ناقصًا يموت بوسائل مفزعة ومخيفة .. لذلك فإن هذا الكتاب مثير للجدل ومثير للخيال - أيضًا - إذ أن الكتاب يرتبط بوقائع حقيقية ، جعل الجدل حول ماهيته قائمًا إلى الآن .
لاحظ الغربيون أن الكتاب له ارتباط مريب بأساطير شعوب الشمال.. بل إن عمالقة النار عند شعوب الشمال تشبه الجن عند العرب.. فمن أين أتت علاقة عجيبة كهذه؟.. يقولون في تفسير هذا إن مدينة "هارانيان" الشمالية ظل أهلها على وثنيتهم ولم يدخلوا الإسلام، وفيما بعد عاش عدد منهم في بغداد.. هناك وسط هذا المحيط المسلم كان عليهم أن يكونوا مجتمعًا منغلقًا منطويًا.. وقد أطلق عليهم اسم "الصابئة".. ومن الواضح أن "الحظرد" اختلط بالصابئة وسمع حكاياتهم مما جعله يفكر بعمق.. يفكر أكثر من اللازم لو أردنا الدقة...

ظهر بعد هذا ساحر شهير اسمه "دي" اتصل بهذه الكائنات كما يقول عن طريق كتاب "إينوخ".. وهو يطلق على هذه الكيانات اسم "ملائكة إينوخ".. وقد زعم أن الكائنات تستخدم معه لغة غريبة، لذا شرحها بالتفصيل وقد راقت هذه الطريقة اللغوية للسحرة في كل زمان ومكان.

الآن نثب وثبة أوسع إلى القرن العشرين لنقابل شخصية فريدة من نوعها هي
Aliester Crowley "كراولي".. أشهر ساحر في العصر الحديث.. الذي كتب "كتاب القانون".. ويقول النقاد إنه اقتبس أكثره من "العزيف"..

الواقع أننا لا نستطيع الحديث عن "كراولي" إلا في كتاب كامل.. البعض يعتبره عبقريًا والبعض يعتبره نصابًا.. لا يهم .. المهم أنه قرأ دراسات (دي) وأصيب بحالة تقمص كاملة لشخصية "الحظرد".. تصوروا أنه سافر لشمال إفريقيا ليجوب الصحراء وحده فقط كي يعيش ذات ما عاشه "الحظرد".. وقد كانت حياته تجربة واقعية طويلة لكتاب "نيكرونوميكون" هذا..

كان هذا الساحر البارع مولعًا بالنساء.. وقد قابل عام 1918 امرأة حسناء تدعى "سونيا جرين" وأعجب بها.. وصفها في كتاباته بأنها يهودية حسناء ممتلئة مليئة بالحيوية والعاطفة في الثلاثين من عمرها، كانت مصممة أزياء وقبعات مطلقة لها ابنة مراهقة. عام 1921 قابلت "سونيا" الأديب "لافكرافت" وفي نفس العام نشر قصته (المدينة التي لا اسم لها) التي جاء بها أول ذكر لـ"عبد الله الحظرد". بعد هذا بعام ذكر اسم (نيكرومنيكون).. وبعد هذا بعام آخر تزوج من سونيا..



ترى هل كانت هذه العلاقة هي التي أوصلت عالم "الحظرد" إلى كتابات "لافكرافت"؟.. كل الظواهر تؤيد هذا.. وتأمل معي هذا التسلسل العجيب..

"الحظرد".. "فيليتياس".. "فرمياس".. "ناتان غزة".. "دي".. "كراولي".. "سونيا". "لافكرافت"...

لم تنته قصة الكتاب عند هذا الحد.. لقد كان "كراولي" على علاقة بعضو في جمعية ماسونية ألمانية، وعن هذا الطريق اهتم رجال "هتلر" بهذا الكتاب.. وفي ذات الزمن تقريبًا تعرض المتحف البريطاني للسرقة، وبعد هذا تبين أن ترجمة دي للكتاب قد اختفت.. اختفت من المتحف واختفت من كتالوج المتحف!..

هناك أسطورة عن مكتبة تضم كل هذه الكتب الرهيبة في منطقة "أوشر هورن" في سالزبورج.. وبما أنه لابد من إضفاء طابع يهودي على الموضوع، يقال إن هناك نسخة من كتاب

"نيكرونوميكون" مجلدة بجلد بشري.. ليس مصدره إلا جلود الأسرى في معتقلات النازيين!


تسمية الكتاب

إدعى لافكرافت أن الأسم نيكرونوميكون قد أتى إليه في حلم و أرجع معناه إلى اللغة الإغريقية و تعني صورة عن قانون الموتى. إلا و أنه عند تقسيم الكلمة Necronomicon إلى عدة أقسام و إرجاع الكلمات إلى جذورها ،يأخذ اسم الكتاب أكثر من شكل مثل:

* كتاب الموتى.
* كتاب أسماء الموتى.
* كتاب قوانين الموتى.
* كتاب دراسة الموتى أو تصنيف الموتى.
.ذكر لافكرافت أن الكتاب الأصلي - الذي كتبه الحظرد - كان إسمه العزيف و أرجع لافكرافت معناها إلى الأصوات التي تصدر ليلا من الحشرات و التي كان يعتقد العرب أنها أصوات الجن و الشياطين. و يقال أن الكتاب يقع في سبعة اجزاء و عدد صفحاته 900 صفحة.
تمت ترجمة الكتاب إلى الإغريقية بواسطة ثيودور فيلاتاس و أخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها. تم إحراق هذه النسخه ( بعد محاولات من قبل البعض لعمل أشياء مريعة ) بواسطة البطريك مايكل الأول في عام 1050. بعدها تمت ترجمة الكتاب من الإغريقية للاتينية بواسطة أولاس ورمياس و يبدو أن خبر الكتاب وصله أثناء عمله بمحاكم التفتيش للمور (سكان إسبانيا ذوو الأصول العربية) إلا أن البابا كركوري التاسع منع الكتاب و أمر بإحراق النسختين الإغريقية و اللاتينية في عام 1232. و يذكر لافكرافت أن النسخة اللاتينية ظهرت مجددا في القرن 15 في ألمانيا و القرن 17 في إسبانيا و ظهرت النسخة الإغريقية في القرن 16 في إيطاليا. و يعتقد أن الساحر جون دي قام بترجمة الكتاب إلى الإنكليزية إلا أن لافكرافت قال أن الكتاب لم يطبع أبدا. و يزعم البعض أن هناك نسخة وحيدة متبقية في مكتبة الفاتيكان.
أما النسخة العربية فقد اختقت تماما من الوجود في الوقت الذي منعت فيه النسخة الإغريقية من الكتاب. حيث بحث عنه إدريس شاه في جميع المكتبات العربية و الهندية و لم يجد له أثر. ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في القرن العشرين بسان فرانسيسكو إلا أنها أحرقت فيما بعد. يقال بأن الكتاب ترجم إلى العبرية على الأرجح في عام 1664 بواسطة ناثان غزة و سمي بسيفر هاشاري حاداث أي كتاب بوابات المعرفة.

محتويات الكتاب

على عكس نوستراداموس الذي استخدم السحر و الفلك لمعرفة المستقبل فإن الحظرد كان مهتما بمعرفة الماضي. إن الكتاب هو عبارة عن كتاب تاريخ و ليس سحر كما يُعتقد. يتحدث الكتاب عن الحضارات و الكيانات القديمة، حيث تم تفصيل العديد من الأحداث التي تم التلميح لها في سفر التكوين و كتاب إينوخ و بعض الأساطير القديمة. اعتقد الحظرد بأن هناك أجناس أخرى سكنت الأرض قبل الإنسان و أن المعرفة البشرية انتقلت للبشر من أجناس تعيش خارج هذه الأرض و من وراء هذا العالم. و ظن بأنه اتصل بالكيانات القديمة عن طريق السحر و حذر من أنهم قادمون لاسترجاع الأرض من البشر.
إدعى الحظرد أن الكيانات القديمة تعيش في ما وراء هذا العالم و أنها كانت تريد الإتصال بالأرض بأي طريقة ممكنه للوصول إليها و السيطرة عليها. و قد استطاعوا أن يتقمصوا شكل الإنسان و أن يعيشوا بين بني البشر و أن يتزوجوا منهم ليكاثروا نسلهم على هذه الأرض.
يتم ذكر تلميحات كهذه في سفر التكوين و خاصة في قسم العمالقة في سفر التكوين (6.1 و 6.2). و يتم تفسير و تفصيل القصة أكثر في كتاب إينوخ. حيث يذكر الكتابان أن مجموعة من الملائكة قد أُرسلو ليعتنوا و يهتموا بكوكب الأرض. و أن بعضا من هؤلاء الملائكة قد عشقوا بنات الإنسان. فهبط 20 منهم إلى الأرض و تزوجوا من الإنسيات و أنجبوا منهم. ولكن ذريتهم عاثت فسادا في الأرض. ويذكر سفر التكوين أن الفيضان الذي حدث ما هو إلا لتطهير و غسل الأرض من هذه الذرية.

العزيف...مابين الحقيقة و الخيال

ظل كتاب العزيف من الكتب الغامضة، فلافكرافت يصر أن الكتاب هو محض خيال لا أكثر، و يرى البعض الآخر أن الكتاب حقيقي و يرجعون ذلك إلى السبب التالي: أن أليستر كرولي الساحر و الكاتب بريطاني قد قرأ ترجمة دي لكتاب النيكرونوميكون و قد ألّف كتاب إسمه القانون و يقال أن أغلبية الكتاب تم إقتباسها من العزيف. إلتقى كرولي في عام 1918 بسيدة مطلقة يهودية و تعيش في مدينة نيويورك تدعى سونيا كرين. كانت سونيا تعمل كمصممة قبعات و كان لها إهتمامات أدبية. أعجب بها كرولي و استمرت علاقتهم لفترة من الزمن إلى أنها لم تنتهي بالزواج. إلتقت سونيا كرين بلافكرافت في عام 1921 وفي نفس ذلك العام كتب لافكرافت عن الحظرد و عن المدينة التي وجدها. وفي عام 1922 تم ذكر كتاب العزيف في قصة (The Hound). فالفئة التي تؤمن بحقيقة وجود هذا الكتاب تتوقع أن كرولي قد تكلم عن العزيف أمام سونيا، و أن سونيا أخبرت لافكرافت بأفكار من هنا و هناك لقصص جديدة و من المعقول أنها ذكرت و تكلمت عن العزيف. و ما يؤكد ذلك و جود بعض الفقرات في قصص و أساطير كوثولو التي ترتبط و تلمح إلى كتاب القانون الذي كتبه أليستر كرولي.
و يأتى السؤال المهم


..... أين ذهب الكتاب الرهيب ..؟ لا أعرف ..... لا احد يعرف على الأرجح ..... لقد تبخر تماما ..... و قد حاول الحاكم ادريس شاه ان يجد فى كل المكتبات العربية و الهندية فلم يوفق ..... إلا اننا نعرف ان رجلا يدعى تيودور فيليتاس ترجمه الى اليونانية فى كتاب من تسعماءة صفحة .



و هو الكتاب الذى سيأمر البابا


جريجورى التاسع عام 1232 م بمتع تداوله و احراق نسخه و لما انتهى فيليتاس من الترجمة , بحث عن اسم يناسب العقل و اللسان الغربيين كما قلنا من قبل فاختار الاسم الزى صار لنا مألوفا
لا توجد حتى الان نسخة حقيقية للكتاب ..  إن ترجمة " جون دي " اختفت من متحف بودليان البريطاني بعد عملية اقتحام في ربيع 1934. هناك قصة اخرى مخيفة عن وجود نسخة من الكتاب في منطقة اوشتر هورن قرب"سالزبيرغ" مكتوبة على جلود ضحايا الهولوكوست

ولا زال لغز كتاب النيكرونوميكون ” العزيف ” حائرا الى الان من حيث مكانه حيث اختفى في القرن العشرين ولا يعرف له مكان وتجرى الان محاولة لتجميعه من قبل من لهم مصلحة بذالك .

ملاحظة:


وجدت باحثة في النت بعض نصوص شعرمترجمة للانجليزية وفيها بعض تعويذات واسماء لشياطين ومردة الجن وغير ذلك من كائنات الله وحده يعلم عنها اكثر مما نعرفه


هذا جزء مما وجدته هي----اقرا بدون صوت وبدون تركيز


Table VII [A.C.] Table XXV [S,]
0. ... ANU (TIAMAT)
1. Sphere of the Primum ENLIL (ABSU)
Mobile
2. Sphere of the Zodic or ENKI; LUMASHI (IGIGI)
Fixed Sars
3. Sphere of Saturn ADAR
4. Sphere of Jupiter MARDUK
5. Sphere of Mars NERGAL
6. Sphere of the Sun UTU
7. Sphere of Venus INANNA
8. Sphere of Mercury NEBO
9. Sphere of the Moon NANNA
10. Sphere of the Elements KIA
11. Air ANNA
12. Mercury GUDUD
13. Moon SIN
14. Venus DLIBAT
15. Aries AGRU (XUBUR)
16. Taurus KAKKAB U ALAP SHAME
(KINGU)
17. Gemini RE'U KINU SHAME U


كما ترون ---جدول واسماء ابراج واسماء غريبة---

تم تجميع الموضوع من أكثر من مصدر ............تحياتي...............the bride gost.

2 التعليقات:

  1. كتاب غريب اوي

    بس كويس انه مختفي

    اقولك على حاجه غريبه يا برايد

    وانا بقرأ الموضوع لقيت السطور بتتحرك حركه موجيه

    تفتكر ده ارهاق ولا من اثر السحر ^-^

    على فكره انا مرضيتش اقرأ اخر سطور اللي الباحثه لقتهم على النت

    خفت لحسن يحصل حاجه

    مشكوره يا برايد يا قمر

  2. حبيبة قلبي بكون بيتهيألك .....من الإرهاق والتعب
    أكيد ما ريحتيش من لما جيتي من الدوام ^_^
    اي منيح إنو الكتاب مختفي .....بس في بلمقابل كتب متنشرة بكثرة وحتى في بلادنا العربية .....زوج خالتي من زمان قبل ما يتوفى كان عنده كتب سحر قديمة كتيررر كتيررر وقرأ منها شوية وصار يشوف أشياء تخوفه وتلاحقه قامت خالتي اخدت الكتب وحرقتهم من دون ما يعرف ...
    فا يعني كتب السحر منتشرة حتى هلأ في النت فيكي تحملي اي كتاب عن السحر وفي بعض المواقع بتحطه بلمجان ....فري للكل يعني ......
    فطبعا أنا ما بنصح اي حدى ينزل هيك كتب يعني لا تلعب بلنار لا تحرق أصابيعك هههههه
    تحياتي.....

إرسال تعليق