skip to main | skip to sidebar
English French German Spain Italian Dutch Arabic

this widget by www.AllBlogTools.com

16‏/01‏/2011

اخواني التوانسه

عزاء لا نهاية له علي شهدائنا في تونس الخضراء عزاء لا ينقطع ع شهداء تونس القيروان عزاء وعيناي تقطر دما ع شهدائنا في تونس الابية عزاء وروحي تريد ان تتبع ارواح الشهداء الاحرار في تونس الحرة لقد تعلمنا منكم دروس وعبر واشياء لا يمكن ان ننساها اذا حيينا ايه اللي ممكن يتكتب فوق السطور لا الفرح عاد يفرح ولا عاد الضي نور غاب النهار والصباح روح وراح ولا عاد في مسكن للبشر غير الجحور ايه اللي ممكن يمحي عن عيننا الظلام ايه اللي جد صحيح ومش كلام تهنا بجد مش قادرين حرام وعد واماني وكلام كله زور قربنا ننسي ان لينا في يوم وجود قربنا ننسي النطق من كتر السكون قربنا نبقي في يوم خلاص زي القرود لا لينا معني في الحياة ولا لينا صوت
شكرا لكم ايها الشهداء لقد ذهبت ارواحكم الي الجنة ولكن عادت لنا ارواحنا الي اللقاء ايها الاحرار الشهداء

6 التعليقات:

  1. أضم صوتي لصوتك أخي الكريم عماد.....الله يرحم كل شهداء الأمة الإسلامية
    ولكن أتمنى أخي أن تخبرنا ما الذي حصل في تونس
    أنقل الخبر أو أعطينا الرابط
    ولك مني كل التحية والإحترام

  2. بدأت الحكاية مع محمد بوعزيزة هذا الشاب التونسي هذا الخريج الجامعي الذي لم يستطع ان يجد عملا فاتجه الي العمل كبائع متجول حتي يستطيع العيش في بلد مظلم مستقبلها وان يكسب من الحلال من قوت يومه وجاءت البلدية لتدمر عربيته وتدمر جسده من الضرب فوجد ان آخر امل في الحباة قد تدمر فقرر ان يحرق نفسه امام اعين الناس وامام البلدية الظالمين قد مات هذا الشاب وأثار معه كل شباب تونس لتثور ع الظلم وتثور ع الطاغية وليأمر رئيس الجمهورية الطاغية الشرطة والجيش بفتح النار ع الثوار ليقتل ما يزيد عن 100 شخص ويثور الشعب اكثر بكل طوائفه ليقف يد واحده ضد الطاغية ويهرب رئيس الجمهورية من بطش الناس بعد اكثر من 23 سنة من الفساد والظلم إن ما حدث في تونس يعد حدثاً تاريخياً ورسالة قوية إلى العالم العربي بأكمله. فهو يوضح بأن الشعوب قادرة على الانتفاض بنجاح ضد الأنظمة الاستبدادية والفاسدة وأنه يمكن إجراء "تغيير الأنظمة" بالإمكانيات الذاتية بدون تدخل عسكري من الداخل أو من الخارج، وحتى بدون قيادة من قبل المعارضة السياسية أو ممثلي المجتمع المدني.

    سادت في المدونات ومنتديات الإنترنت العربية موجة من الإعجاب بالشباب التونسي والتعاطف معه، الأمر الذي من شأنه أن يشكل تهديداً للحكام في المنطقة. إذ أن غياب العدالة الاجتماعية وانتشار الفساد والبطالة بين الشباب من الأمور المتفشية بشكل كبير في كل أرجاء هذه المنطقة، كما أن القمع السياسي يكاد أن يكون من الأمور المعتادة في الكثير من بلدانها. يضاف إلى ذلك حالة الغضب والإحباط من انعدام الفرص وضيق أفق الحياة والشعور العميق بالمهانة الشخصية. وكل هذه الأمور تشكل توليفة قابلة للانفجار في منطقة تعاني أصلاً من النزاعات وعدم الاستقرار. إن أحداث تونس ليست مجرد حالة معزولة، فالكثير من المجتمعات العربية تغلي في داخلها على الأقل. وفي كل مكان في العالم العربي تقريباً تبدو شريحة الشباب بالذات، والتي تشكل الغالبية العظمى من السكان، على أهبة الاستعداد للخروج في احتجاجات اجتماعية صاخبة. وقد شهدت الجزائر والأردن بالفعل خلال هذه الأيام مظاهرات غاضبة. وفي مصر تندلع من وقت لأخر مظاهرات بشكل منتظم. ومن الممكن أن تلحق بعض البلدان الأخرى بالركب.

    لكن ليس من السهل التحكم بهذه الديناميكة، فثورة الشباب التونسي قادت إلى الإطاحة بحاكم مستبد ـ وهذا انجاز ايجابي لا خلاف عليه، لكن ذلك كلف سقوط ضحايا أيضاً، ناهيك عن أن لا أحد يعرف على وجه التحديد إلى أين ستقود تطورات الأحداث. ففي أحسن الأحوال يمكن أن تصبح تونس بالفعل نموذجاً لدولة ديمقراطية يحتذي به في المنطقة، لكن في أسوأها قد تسود فوضى جديدة وسفك الدماء إضافية أيضاً.

    إن هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق كل الفاعلين الأساسيين التونسيين تتجاوز بلدهم من الناحية الرمزية. إن القوى المتبقية من النظام السابق، والمعارضة والمجتمع المدني وكذلك "الشارع"، على كل هؤلاء واجب المساهمة في الانتقال الشفاف والمنظم للسلطة في الوقت ذاته. يجب أن يكون ملموساً أن النظام السابق قد سلَم السلطة بالفعل وأفسح المجال للحرية والتعددية والمزيد العدالة الاجتماعية، لكن يجب أيضاً أن ينتهي العنف في الشوارع وبأسرع وقت ممكن.

    أما بالنسبة لأوروبا، باعتبارها جارة لمنطقة المغرب العربي وللعالم العربي، فإنه ينبغي عليها أيضاً أن تتعلم درساً مما حدث في تونس. والجانب الأهم في ذلك هو: لا ينبغي أن نغض الطرف عن انتهاكات حقوق الإنسان أو ـ كما حدث في حالة مصر مؤخراًـ عن التلاعب السافر بالانتخابات، من قبل الحكام الذين يقيمون علاقات تعاون سياسية واقتصادية وثيقة بالاتحاد الأوروبي. وما تونس سوى مجرد مثال على أن الأنظمة الاستبدادية لا تضمن سوى استقرار زائف

  3. لا أعلم ولا أدري إن كان من يشعل النار في نفسه يكون شهيد لأن رب العالمين أمرنا بأن لا نلقي بأنفسنا إلى التهلكة ....فالله أعلم ....
    أما الشباب التونسيين الذين توفو إثر حرقهم بالنار فرحمة الله عليهم وعلى جميع أموات المسلمين......
    رحم الله أمة الإسلام التي تسكن بكل أقطاب الكرة الأرضية ...وأصلح وضعهم جميعا
    سأكتفي بهذا القدر من الكلمات برغم إني أحبس كلاما كثيراااااا في داخلي ......ولكن في هذه اللحظة لا أملك إلا (الدعاء)
    تحياتي.........

  4. يعني بلد واحد شقيق وشعب واحد عمل كل هالأمور هي .!
    فما بالكم لو ان العرب اجتمعو ووقفوا وقفة واحدة وقوية مثل وقفة أهل تونس لكن ضد اسرائيل .برأيكم ماذا سيحدث لها؟؟؟؟؟.
    اتمنى من أمة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أن تبعث يوم القيامة وربنا راض عنا ورسولنا الكريم يستقبلنا بابتسامة وهو راض عنا لا ان يعرض وجهه عنا.

  5. هلا بنت سورية ......إي صادقة والله .........رح يصير يلي كل عربي بيتمناه من زمان ....
    دمتي بود
    تحياتي.......

  6. I’m nonetheless studying from you, but I’m bettering myself. I certainly love studying every part that's written in your blog.Preserve the stories coming. I cherished it!

إرسال تعليق