skip to main | skip to sidebar
English French German Spain Italian Dutch Arabic

this widget by www.AllBlogTools.com

26‏/02‏/2011

غرائب التقمص(قصص حقيقية من الدروز)

التقمص عند الدروز يقصد به انتقال النفس من جسم بشري إلى جسم بشري أخر.

فهم يعتقدون أن النفس البشرية لا تموت، بل الذي يموت قميصها وهو الجسد، أما النفس فتنتقل إلى جسم آخر

 قصص حقيقية عن حالات التقمص عند الدروز وهذه القصص واحدة من عشرات قصص التقمص التي حصلت عندهم  :

(حلا) تتعرف على أهلها السابقين وتسرد قصة موتها 


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كشفت بنت متقمصة من محافظة السويداء قصة مقتلها في حياة سابقة، وقالت (حلا حلبي) البالغة من العمر 13 عاما انها كانت متزوجة من شاب يعمل قصابا ويعيش في مدينة دمشق بمنطقة باب مصلى، غير أن تتالي الخلافات مع حماتها قادها الى طلب الطلاق مادفع زوجها وحماتها لقتلها خنقا بواسطة استخدام وسادة نوم كمموا وجهها بها حتى فارقت الحياة.
في استحضارها لماضيها تقول حلا :
بتذكر فستان عرسي كأنه امام عيني في هذه اللحظة، وبعرف أبي وامي في جيلي السابق وهما من عين وزين في الشوف بلبنان، وتضيف هامسة :" ياريت تقولوا لأهلي ياخدوني لعند أهلي".
ونسألها:
ومن هؤلاء الذين تعيشين معهم فتقول :
-هدول اهلي.
اذن كيف سنأخذك الى أهلك.
تجيب : عندي أهلين.
أبي فارس وامي شكيبة هنا في سوريا، وأبي سعيد وأمي لبانة في لبنان.
ومن تحبين أكثر؟
تجيب كلهم أهلي، وتغص بالبكاء، وحينها تطلب والدتها منا عدم توجيه مزيد من الاسئلة الى ابنتها ثم تقول لنا:
معليش الله يخليكن بس تتذكر أهلها بجيلها الماضي بتختنق وبتكتئب.
اذن من يكمل لنا القصة.

ام حلا تطلب من ابنتها مغادرة الغرفة، وتبدأ الحكاية:
تقول:" حين ابتدأت حلا الكلام، نطقت اسم زوجها (الله لايوفقوا) وتضيف :" كلما ذكرت اسمه تقول :" خنقني بالمخدة"، وكنا نحاول ابعادها عن هذا الحديث لكنها لم تكن لتكف عن التحدث في هذا الموضوع فقد كانت دائمة تذكر أهلها كلهم وتعدد لنا اخوتها واحدا واحدا، وذات يوم كبرت حلا وصارت بعمر التاسعة وذهب ظأبوها ليشتغل في لبنان، وسألته الى أين هو مسافر فقال لها الى لبنان، وصعقنا حين قالت أنها تعرف بلدة عين وزين، مع أننا لم نكن قد نطقنا هذا الاسم من قبل أمامها حتى أننا لم نكن قد سمعنا بالاسم، مالفت انبتاهي وانتباه أبيها، فسألناها لتعيد قصتها على مسامعنا، بعدها قرر أبيها الذهاب الى أهلها في جيلها السابق وسؤالهم ان كان لهم بنتا ماتت، وحصل وذهب زوجي وبحث وفتش حتى وصل الى أهلها في لبنان، وحكى لهم حكايتها فأكدوا له أن ابنتهم كانت متزوجة في دمشق وأنها ماتت في ظروف غامضة وأنها باتت صفحة من الماضي، ولم يشأ والد (حلا ) الحالي أن يحكي لأهالها من جيلها الماضي ماتقوله البنت كي لايتسبب بمشاكل غير أننا تأكدنا فعلا أن ماتقوله حلا صحيح.
وبعدها ماالذي حصل؟

بعدها جاء أهل البنت لزيلرتنا وما أن أطل أبيها وأمها حتى ارتمت بين أحضانهم وكان مشهدا مؤثرا.
بين المجموعة السكانية التي تستمع لحكاية (حلا) الكل يعتقد بالتقمص وانتقال الأرواح من جسد الى جسد، وبينهم من يشكك ولكنه لايجرؤ على البوح بشكوكه فالتقمص ايمان شبه راسخ، ولكن ماهو التفسير العلمي المقنع لهذه الظاهرة.

في الدين سألنا الشيخ عبد الهادي كيوان فأجاب:" ويسألونك عن الروح قل علمها عند ربي ومااوتيت من العلم الا قليلا"، ويوقف اي استطراد لاسلبا ولا ايجابا، ولكن حين نعود الى ملفات حول الموضوع فسنجد آلاف البحوث المتعلقة بموضوع التقمص وكل يذهب في اتجاه.. البعض يحيله الى قوى غيبية أو دينية، والبعض يحيله الى أسباب علمية ويقول أن مخ الانسان حين لحظات الاحتضار يطلق حزما كهرطيسية تنتقل الى مخ وليد، وهذه الحزم تحمل ذاكرة الماضي وهو الماضي المتمثل في الشخص الميت، وهو تفسير قلما اعترفت به المذاهب لدينية التي تؤمن بالتقمص والتي تحيله الى أبعاد دينية بما فيها آيات قرآنية مثالها:" وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون "، فيما تذهب مجموعة كبيرة من ديانات شرق آسيا ومذاهبها الى اعتبار التقمص سر من أسرار العدالة الالهية التي تقتضي اختبار الانسان في أكثر من جيل، حتى يتسنى للجميع العيش بذات الظروف والاختبار.
هل حالة حلا هي الحالة الفريدة؟
السؤال نفسه مستهجن في محافظة السويداء السورية، فأحاديث التقمص تحضر حيثما تحضر كضيف أو كمقيم.
 
.............

وهذه قصة حقيقة عن هذه الظاهرة قراتها في احد المواقع
احد الشبان يحكي على هذه الظاهرة التي حدث فعلا مع والده يقول في قصته:

إن هذه القصة معروفة بالنسبة لي لأنني قريب منها وأعرف كل تفاصيلها

فهي تخص أبي السيد( كامل الحلبي) من قرية عتيل في محافظة السويداء

والذي تذكر حياته السابقة منذ الطفولة حيث كان في الرابع,

وأول دليل على كلامه وتذكره لحياته السابقة أنه عندما بلغ العاشرة من العمر

كان يلعب خارج المنزل وعندها شاهد مجموعة من الرجال الغرباء من خارج القرية

وتعرف على أحدهم وطلب من جدي أن يدعوهم لأن أخوه صقر معهم,

تفهم جدي الموضوع ودعاهم للتحقق من ذلك وعندما لبوا الدعوى طلب جدي

من أبي أن يدله على أخوه صقر كما يدعي فتقدم أبي إلى شخص من الموجودين

وقال له أنت أخي صقر فاندهش الموجودين من ذلك لأن الشخص

الذي أشار إلية كان يدعى صقر فعلا فأجابه المدعو صقر وأنت من تكون قال له أنا أخوك محمد.

لم يصدق صقر ذلك وقال له وما الذي يثبت لي صحة كلامك فقد تكون قد اطلعت على اسمي

واسم أخي من قبل فقال أحد الموجودين إذا كان هذا الطفل بالفعل محمد كما يقول

والذي توفي منذ سنين فليخبرنا عن اسم بلدته ومكان بيته عندها قال لهم أبي أنا من منطقة شهبا

وهيا بنا لأدلكم على البيت والفعل أخذهم ودلهم على البيت الذي كان يعيش فيه

والجدير بالذكر أنه لم يذهب إلى شهبا من قبل وذلك بشهادة جدي

وعندما دخل البيت قالوا له أين زوجتك هل تستطيع التعرف عليها فقال لهم لقد توفيت قبل وفاتي أنا

وبالفعل كانت قد توفيت قبله وتعرف على أولاده شكيب وطرودي

وقال لهم أين شقيقتكم البنت الصغرى أجابوه لقد تزوجت منذ سنة وبعد ذكر كل هذه التفاصيل

تأكدوا أنه صادق وأصبحت هناك علاقة جيدة بينهم وقام بزيارتهم عدة مرات

ولقد طلبت من أبي أن يعرفني على أحد أولاده في الجيل السابق

فأخذني إلى ابنه طرودي والذي يسكن في السويداء وسألته بنفسي عن هذه الحادثة

فروى لي كيف أن أبي تعرف على المنزل وعلى أولاده وما ذكره لي كان مطابقا لما أعرفه عن القصة


إن هذه الحادثة غريبة وتثير الدهشة وتطرح العديد من التساؤلات والاستفسارات هل فعلا التقمص حقيقة وليس خيال؟
..........

أنجذبت لقصة بطولية ترويها لي سيدة قاربت الستينات من عمرها ، ولكنها لا زالت تحمل الكثير من الحنين لجيلها الماضي.
الحادثة تعود الى عام 1954 ابان الحملة العسكرية الدموية التي شنها الديكتاتور أديب الشيشكلي على الشعب السوري وبشكل خاص ضد الجبل الذي كان قد تمرد على حكمه الظالم. ففي أحد أحياء السويداء تناقل الجوار نبأ استشهاد جارتهم ، بدافع الشهامة يخرج السيد أحمد أبو سعدى للنجدة ، تاركاً زوجته رضوانية رضوان مع أبنائها الأربعة ، استشعرت قدوم الضباط فسارعت لإخفاء ابنها الصغير سعدو في خزانة الطعام " النملية " وتغطيها بالسجادة " العجمية "، سمعت وقع خطواتهم بالخارج ،خرجت لمواجهتهم فأخذوا المنديل الذي تضعه ابنتها على رأسها وأوثقوا ابنها فايز في جذع الشجرة أمام ناظريها ، ركضت لتفكه ودخلت المنزل فأوصدت بابها وساعدها ابنها وابنتها بإحكامه ، تصرخ مستنجدة " يا بو إبراهيم " ، يظن الضباط أنها تنادي زوجها في الداخل ، أطلق أحدهم رصاصة من فتحة الباب اخترقت بطنها قاتلة جنينها ، فُتح الباب بعد أن سقطت على وجهها وبدؤوا تفتيش المنزل باحثين عن زوجها وعندما لم يجدوا له أثراً خرجوا خائبين ، توجه نظر أحدهم عليها فلما أدارها على ظهرها ورأى ذلك الوجه الملائكي قال لها " مش حرام اللي مثلك يتعذب ويتأوه " وأطلق رصاصته القاتلة ليعلن شهادة رضوانية رضوان التي كانت من أجمل نساء السويداء وأكثرهن شهامة وصموداً في زمن الشيشكلي في عام 1954.
وعن كيفية التعرف على أهلها تقول ، كنت طفلة في الخامسة عندما سمعت جدتي تروي أحداث يومها الحافل بالخبز والعجن لعائلات من الجبل إحداهن عائلة أحمد أبو سعدى لكسب قوتها اليومي ، شعرتُ لحظتها بمرور شريط من الذكريات لعائلتي التي فارقتها منذ 5 سنين ، طلبت من جدتي اصطحابي لهذا البيت في المرة القادمة رفضت الجدة ولكن عندما أفشيت سري نلت مرادي ، لقد عرفتهم من النظرة الأولى ولكنهم لم يعرفوني ، أخبرتهم حقيقتي ولكن الشك ساورهم بصدقي طلبوا مني التعرف على المكان الذي خبأت فيه كتاب الحكمة قبل وفاتي ، فوجدته في صندوق الملابس الخاص بي " البيرو " فقد مضى وقت طويل دون أن يفتحه أحد ، فضموني بعد طول اشتياق .
التقمص أثار جدلاً بين الأديان فحيث يعترف به رجال الدين الدرزي يرفضه آخرون ، فرجال الدين  سموه كذلك لأنه عملية تبدل بالقميص أي انتقال للروح من جسد " قميص " لآخر ، ولكن من الواجب على أهل المتقمص عدم تذكيره بالجيل السابق تفادياً لمشاعره وعذابه ، كما يعامل أهله في جيله الماضي معاملة الغرباء يحرم على المرأة التعامل مع أبناءها كما كانت تعاملهم سابقاً لأنهم أصبحوا غرباء عنها .ومهما اختلفت النظريات فقد أصبح حقيقة بدأ الغرب باستخدام العلاج بالتقمص للشفاء من كثير من الأمراض النفسية المستعصية .   
نسرين حمزه
..........
إمرأة تروي قصة ابنها الغريبة :

.......
أنصحكم بقرائة كتاب أنيس يحيى، جسد كان لي – قصة تقمص حقيقية، دار الفارابي، بيروت
 
يروي الكتاب قصة امرأة لبنانية قتلها شقيقُ زوجها من طريق إغراقها في مياه البحر في الخليج، والظروف التي رافقت مقتلها[2]، وشك والدها في خبر غرقها قضاءً وقدرًا، على ما أبلغه الزوجُ وشقيقه، ومن بعدُ ادِّعاء الوالد على مجهول بجُرم القتل، ثم قدوم أحد كبار الباحثين الأكاديميين في هذا الحقل من الولايات المتحدة للتدقيق في قصة فتاة ولدت في أمريكا وأخذت تروي، لدى بلوغها الثالثة من عمرها، صفحاتٍ من حياتها السابقة، وكيفية إغراقها وموتها واسمها في الجيل السابق واسم أبيها وأمها وزوجها وشقيقه والقرية التي عاشت فيها في لبنان، وكيف تم التثبت من تلك الوقائع ومطابقتها، مما دفع الأب إلى الادِّعاء المباشر على الزوج وشقيقه، وكيف تطورت التحقيقات، وصولاً إلى إلقاء القبض على القاتلَين واعترافهما بالجريمة
.............. 
لمشاهدة أجزاء برنامج شواهد (حلقة عن التقمص) لنيكول تنوري على mbc
على هذا الرابط :
إضغط هنا لمشاهدة البرنامج ونبذة عن الحلقة
..............

فتوة من موقع إسلام ويب عن ظاهرة التقمص :

لمشاهدة الفتوى إضغط هنا

 ...............

نبذة عن الدروز :

يعتقد الدروز بالتناسخ أو التقمص كما يسمونه ، ومعناه عندهم: انتقال النفس من جسم بشري إلى جسم بشري آخر . والجسم قميص للروح التي لا تموت أبداً بل تتقمص أجساماً أخرى في كل نقلة ، فنفس الموحد تنتقل إلى موحد ونفس المشرك إلى مشرك ، ومن هنا زعموا أن عدد سكان العالم غير قابل للزيادة ولا النقصان منذ بدء الخليقة ، ويبقى على هذه الحال إلى الأبد فهم لا يزيدون ولا ينقصون وكل من مات انتقلت روحه إلى جسد جديد دائما. 
 
إنكار القيامة :


لا يؤمن الدروز بيوم القيامة فلا حساب ولا جزاء ولا ثواب ولا عقاب في الحياة الآخرة ، وإنما يتم ذلك كله في الدنيا عن طريق التقمص وما تلاقيه الروح في تقمصها من النعيم أو العقاب ، إلا أنهم ينتظرون يوماً يجيء الحاكم في صورة ناسوتية مرة أخرى ، ويدين له كل أهل الأديان بالتوحيد والطاعة كما يزعمون ، يخرج من بلاد مصر –كما يرى حمزة- أو من بلاد الصين من سد الصين العظيم ، وحوله قوم يأجوج ومأجوج القوم الكرام أو المؤمنين بالحاكم كما يسمونهم .

17 التعليقات:

  1. تحياتي اختي برايد ع هذا المقال الرائع ولكن نستطيع ان نقول ان هذه الاشياء ماهي الا اكاذيب وتخاريف يدعمها الشيطان ليحافظ ع تواجد هذه الديانة نحن نعلم عن القرين القرين يلازمك من صغرك حتي وفاتك يوسوس لكي لتقومي بعمل المعاصي والذنوب وعندما يتوفانا الله يقوم هذا القرين بتركنا وينتقل الي مولود آخر ليلازمه ويوسوس له يستطيع هذا القرين التأثير علينا والتحمك فينا من خلال النسق الاثيري له وتكوينه الجسدي فهو مخلوق من نار لذا يستطيع ان ينفس في عقدنا الليمفاوية ويثبت في عقلنا احداث غير موجودة او شخص آخر قام بها كما يستطيع ان يؤثر في احلامنا فكما نعلم ان الحلم من الشيطان وقول الله تعالي من شر النفاثات في العقد ومن هنا من يتقمص فهو القرين اما الارواح فهي تعود لخالقها ان الشيطان داعما لاي اعتفاد غير موجود ويريد ان يثبت وجوده بشتي الطرق فعلي الانسان ان يحكم عقله ويعلم ان الله هو خالقه وان الارواح من علم الله وحده فان التقمص هو نفس فكرة جلسات الارواح فعلينا جميعا ان نثبت ع الحق ونقذف هذه الخرافات بعيدا ونثبت ع ايماننا بالله واليوم الآخر شكرا لكي اختي برايد ووجودنا في هذه المدونة الرائعة فقط لننفض عن عقولنا الغبار تحياتي لكي اختي

  2. ياريت اقدر افهم اذا التقمص حقيقي ام لا
    اكيد الروح من امر ربي
    لكن شو تفسير هالظاهرة
    في ناس عم تجي على هالحياة وتحكي عن حياتها السابقة
    تحكي بدقة وخايفة من الحادثة التي ادت الى موتها
    الكلام بالتعليق الثاني مهم ويجلب الانتباه
    بس هل هناك تقمص حقيقي
    انا شخصيا حائرة خصوصا وان الناس في الاخير تتجه الى التفسير العملي و حاليا التفسير العملي للتقمص غير واضح وغير مؤكد
    بس بالاخير بقول انه شئ مهم ومثير جدا ان انسان يجي ويقول انا كنت هيك وهيك وعشات من قبل كتير مثير
    لا اله الا الله
    والله اعلم

  3. اقول بصراحه موضوع مشوق و يحتاج الى البحث فيه اكثر ,,,,شكرا على الموضوع الجميل .

  4. Dev Nasser أهلا أخي نورت المدونة بحضورك المميز
    لنا الشرف بتواجدك معنا ^_^
    نحن نؤمن إن الروح من أمر ربنا
    لكن ظاهرة التقمص موجودة ولكنها تعود لقرين الإنس
    وليست للروح
    لهذا أحببت أن أوضح بنهاية الموضوع إعتقادات إخواننا الدروز
    دمت بألف خير وأتمنى أن نرى مشاركاتك معنا دائما
    تحياتي.........

  5. lets change ourselves
    أهلا بعودتك أخي عماد
    تركت في غيابك عنا مكان كبير في المدونة :)
    وكلنا نقدر غيابك ونقدرك ونقدر جميع الشعب المصري على هذا الإنجاز العظيم
    أنا أوافقك في الرأي بلنسبة لتحليل ظاهرة التقمص .....وأنا على يقين أن ظاهرة التقمص موجودة فعلا ولكنها لا ترتبط بلروح بتاتا وإنما تناقل قرناء من الجن للإنس وكما ذكرت وحللت
    أشكر سيادتكم على التوضيح والمداخلة
    لك مني كل الإحترام والتقدير
    تحياتي القلبية .....

  6. سمية
    أهلا أختي الغالية سمية
    نورتي المدونة بحضورك العطر
    كلنا نعرف أن كل انسان له قرين من الجن
    ويوجد دلائل واضحة في القرآن الكريم على وجود هذا القرين ....المهم لسبب ما يتجه هذا القرين الذي كان مرافق الشخص الميت للشخص المتقمص وكما شرح لنا الأخ عماد في تعليقه الثاني في هذا الموضوع فإنه يقوم بإرسال اشارات للشخص المتقمص تخبره بما حدث للشخص المتوفى
    وأنا أنكر ظاهرة تناسخ الأرواح أو إتنقالها وذلك لدراستي الكبيرة فيها وقرائتي بشكل معمق عنها وهي مرفوضة في ديننا الإسلامي الحنيف
    لأن لكل جسد روح واحدة وكل إنسان يحاسب بعمله ....ولا يحاسب لأعمال غيره
    أتمنة أكون وضحتلك التفسير
    لكي مني كل الحب والإحترام والتقدير
    وأتمنى رؤيتك معنا دائما في المدونة
    تحياتي القلبية .....

  7. هيثم التكريتي
    أهلا أخي العزيز هيثم
    الشكر لمرورك الرائع
    وربي يحفظك ويحميك
    تحياتي القلبية .....

  8. موضوع التقمص موضوع شائك ويثير الكثير من النقاش وتختلف فيه الآراء وتكثر الفتاوى ويبقى ذلك من معتقدات الإخوة الدروز ولكل بشر في هذا الكون حرية المعتقد كما جاء في كتابناالقرآن العظيم وربنا ينور بصيرة كل إنسان ويهديه سواءالسبيل

  9. اللهم أمين ....
    أشكر مروركم الكريم ....
    تحياتي وإحترامي

  10. la 7awl wa la 8owwat ela bellah

  11. موضوع التقمص موجود مو بس عن الدروز وديانات اخر بيؤمنوا بالتقمص والتقمص موجود ولكن مو البطريقة لي مفكرينا فعلا لكل انسان قرين وفي ناس بيقدروا يتواصلوا مع قرينهم وينقل له اي خبر عن اي انسان وبموت الانسان ينتقل من جسد انسان لجسد اخر وهون بينقل القرين لانسان الجديد ما حصل مع الانسان الميت او لي بيتذكر عائلته وهو بالاساس مو الانسان لي بيتذكر وانما القرين لي بيساعده او بيصور له الاسماء والاماكن وكل شي عن الماضي شو السبب برايكم لانه كان القرين مع الانسان لي مات او الجسد الماضي وبيعرف كل شي وبينقلها للجسد الجديد لي بفكر فعلا عاش من جديد مثلا انا من وقت لي وعيت على ها الحياة بتجيني فكرة انه في يوم كنت خدامة بالبيوت واني عم اشطف دراج البناية وامور بشوفها كانها حقيقية من الماضي هل برايكم انه انا عشت هيك وتقمصة جسد اخر هو هيك رح فكر طبعا رح فكر هيك بس بما انه بعرف انه القرين ينتقل من جسد لجسد بعد وفاة الشخص اعلم انه من يحط ها الافكار براسي انه انا عشت مرة تانية بس الحقيقة هو ان القرين لي يرسم ها الشي براسي وبما انه بعرف منيح شو هي الروح وشو هوي القرين مارح قول انا عشت فترة ومتت وكنت هيك مع انه هلاء وضعي المادي جيد جدا وايضا في ناس كتير لهم قوة بستحضار روح الميت وسؤاله عن مال او قتل او اي شي بس هو بالاصل مو الروح لي حضرت وانما قرين الشخص الميت لي تحضر وتخبر كلشي عنه وهكذا تنتقل القرين من جسد الميت لجسد جديد وتعطي ها المعلومات الاكيدة عن الشخص ميت على اساس هو لي مات وعاش مرة تانية بس الحقيقة الجسد بيموت والروح عند الله والقرين هو من يسكن بجسد اخر وشكرا لكم على الموضوع

  12. shi 3'reeb bs fi be brnameg shwahed 3mlo l8aa2 m3 ysra bo shahla mn lbnan w sara7a ani sad2et l2no shi mo2thr lazem tshofo el video sara7a b bki

  13. فلمولانا "الله سبحانه و تعالى" الحمد على ما انعم علينا بغير استحقاق نستحقه عنده، و له الشكر بقدر ما أظهر لنا خصوصا دون سائر العالمين إنعاما و تفضلا.
    الدروز كلمة خاطئة فلنسميهم الموحدون كما وحد النبي يوسف عليه السلام الله و آمن بوحدانيته و الموحدون يؤمنون باليوم الآخر و التقمص حقيقة واقعة لا محالة.

  14. انا الصراحه أؤمن بالتقمص مع انني سنية ولكن يظل عندي بعض الشكوك لماذا كل حالات التقمص تحدث فقط في المجتمع الدرزي فقط ولو رأيت حادثا مشابها في مجتمعنا السني لكان ايماني مسلما به وذهبت كل الشكوك ..
    تحـــــياتي

  15. التقمص عندنا الموحدين الدروز أتى في القرآن الكريم:
    قوله تعالى:
    سورة البقرة , الآية 28 : "كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يُحييكم ثم إليه تُرجعون".
    سورة طه , 55 : "منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نُخرجكم تارةً أخرى".
    سورة الزمر , 6 : "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً بعد خلق".
    سورة الروم , 19 : "يُخرج الحيّ من المَيت ويخرج المَيت من الحيّ ويحي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون".

  16. التقمص عند الموحدين الدروز أتى في القرآن الكريم:
    قوله تعالى
    سورة البقرة , الآية 28 : "كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يُحييكم ثم إليه تُرجعون".
    سورة طه , 55 : "منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نُخرجكم تارةً أخرى".
    سورة الزمر , 6 : "يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً بعد خلق".
    سورة الروم , 19 : "يُخرج الحيّ من المَيت ويخرج المَيت من الحيّ ويحي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون".

  17. التقمص موجود ليس عند الموحدين فقط ولكن عند كثير من الطوائف المسلمه والمسيحيه والموحدون يؤمنون باليوم الاخر القيامه وكل ما يقل غير ذلك افتراء

إرسال تعليق